الجفون العلوية

تُعتبر العيون واجهة الإنسان، فهي مرآة مشاعره ومنها يُعرفُ حزنه مِن فرحه، وبناءً عليها يُقاس الجمال بين الأشخاص، وقد تغنّى الشعراء بالعيون كثيرًا فكتبوا عَن نظراتها وحجمها، وقد زاد هذا من الاهتمام بالعيون خصوصًا في ظِل ما يحدث لها مع التقدّم في العُمر، إذ إنّ الكِبر يتسبب في ظهور مشاكل صحيّة كالترهل الذي يحدث في الجفون العلوية، فهذه واحدة من المشاكل التي تعيق الرؤية وتتسبب بمشاكل في النَّظر.

وقد استطاع العلم الحديث إيجاد حل لهذه المشكلة عبر عملية تجميل الجفون، كما أنّ العملية تقوم على التحسين لظهر العين الخارجي، وإعادة النشاط والحيوية لها، وهذا من خلال شد الجفون العلوية باستخدام الليزر، أو عبر الجراحة التقليدية التي تمنع ظهور آثار حول العينين للعملية، وبعد إجراء هذه العملية يظهر تقدم ملحوظ بجمال المريض، حيثُ يظهر بعمر أصغر من عمره الحقيقي.

يستغرق المريض فترة تتراوح بين 7-14 يوم من أجل التعافي من آثار عملية شد الجفون العلوية، ويتم إزالة الغُرز الجراحية منها إذا كانت العملية قد تمت بالطريقة التقليدية، على خلاف عملية الليزر إذ لا يكون فيها غُرز جراحية، وفي الحالتين يجب اتباع تعليمات الطبيب والنصائح التي يوجهها للوصول للنَتائج المأمولة، والتقليل من أي مضاعفات يمكن أن تظهر بعد العملية.

أراء العملاء

تعاملت مع شركة ilacmedical وكان التعامل راقي

زينب

كادر من الممرضين والاطباء متميز وراقي

سعد مهنا

مشفى راقي في التعامل وعلى مستوى عالي من التعقيم

مها سالم

احصل على استشارتك المجانية

    تواصل معنا

    شركة ILac Medical هي شركة سياحة علاجية متخصصة، تقدّم خدمات نوعية متكاملة  للمرضى منها التشخيص والعلاج والمتابعة، بالإضافة إلى اعتمادها على محددات معيّنة لتُقدّم خدماتها بمستوى عالٍ ومميز، هذا في ظل سعيها لتكون واحدة من أهم وأبرز شركات السياحة العلاجية حول العالم.

    كما أنها تُقدّم جراحات تجميلية وعمليات زراعة الشعر مع خدمات معالجة الأسنان ومختلف الأمراض الأخرى، وهذا من خلال فرق طبيّة متخصصة واستشاريين في جميع الاختصاصات، مع توفير مراكز طبية وإشعاعية ومختبرات تقدّم خدماتها عبر أحدث الأجهزة الطبية.

    وقد استطاعت شركة ILac Medical أن تجذب عَدد كبير من الأفراد من مختلف أنحاء العالم، لاسيما مَع الجودة المرتفعة التي تتمتع بها خدماتها وقدرتها على مواكبة التطورات الطبية وأحدث طرق العلاج ليس فقط إقليميًا، بل عالميًا أيضًا.