المؤخرة البرازيلية

تسعى العَديد من النساء للحصول على مؤخرة متناسقة وجميلة للظهور بإطلالة أبهى، لذلك توصّل العلماء لحل رائع لهذه المشكلة يتمثل في عملية تكبير المؤخرة، وتشتمل هذه العملية على تكبير وشد ورفع المؤخرة والاستمتاع بمؤخرة برازيلية، وتعتبر هذه العملية من عمليات التجميل الأكثر نجاحًا.

كما أنّ هذه العملية تتناسب مع النساء الراغبات بالحصول على مؤخرة برازيلية، ولديهم كمية كبيرة من الدهون بمنطقة من مناطق الجسم كالخَصر والبطن، حيثُ تقوم العملية بأخذ الدهون من هذه المناطق وحقنها بالمُؤخرةـ وفي حال لم يكن هُناك دهون، تستخدم حشوات السيليكون من أجل حقن المؤخرة بها، ويُعدّ هذا إجراءً آمنًا لا يتسبب بأضرار للجسم.

تستغرق عملية المؤخرة البرازيلية قرابة الثلاث ساعات،  ويوضع فيها المريض تحت التخدير العام مع وجوب الصيام والشراب لفترة تتراوح من 10-12 ساعة قبل الدخول للعملية. ومن ثمّ يستخرج الطبيب الدهون من الجسم بعد ذلك، ويصفيها من الدهون التالفة والشوائب، ومن ثمّ يحقنها بالمؤخرة ليتم الحصول على الشكل المرفوع والدائري المرغوب به.

ويكون المريض بحاجة للبقاء بالمستشفى لفترة يومين، ليتم التأكد من صحّته ومن عدم وجود مضاعفات عنده، كما أنّ المريض يكون أيضًا بحاجة لراحة لمدّة عشر أيام بعد الخروج من المستشفى ليَستطيع ممارسة حياته الطبيعية بعدها، مع وجوب الالتزام بتعليمات الطبيب المراقب للعملية.

أراء العملاء

تعاملت مع شركة ilacmedical وكان التعامل راقي

زينب

كادر من الممرضين والاطباء متميز وراقي

سعد مهنا

مشفى راقي في التعامل وعلى مستوى عالي من التعقيم

مها سالم

احصل على استشارتك المجانية

    تواصل معنا

    شركة ILac Medical هي شركة سياحة علاجية متخصصة، تقدّم خدمات نوعية متكاملة  للمرضى منها التشخيص والعلاج والمتابعة، بالإضافة إلى اعتمادها على محددات معيّنة لتُقدّم خدماتها بمستوى عالٍ ومميز، هذا في ظل سعيها لتكون واحدة من أهم وأبرز شركات السياحة العلاجية حول العالم.

    كما أنها تُقدّم جراحات تجميلية وعمليات زراعة الشعر مع خدمات معالجة الأسنان ومختلف الأمراض الأخرى، وهذا من خلال فرق طبيّة متخصصة واستشاريين في جميع الاختصاصات، مع توفير مراكز طبية وإشعاعية ومختبرات تقدّم خدماتها عبر أحدث الأجهزة الطبية.

    وقد استطاعت شركة ILac Medical أن تجذب عَدد كبير من الأفراد من مختلف أنحاء العالم، لاسيما مَع الجودة المرتفعة التي تتمتع بها خدماتها وقدرتها على مواكبة التطورات الطبية وأحدث طرق العلاج ليس فقط إقليميًا، بل عالميًا أيضًا.